مرحبا بجسدك الخارج من الليل
إلى بشرتك التي تنتشر يدي عليها ،
إلى شفتيك ، إلى ثدييك ، إلى عطرك العائم ،
مرحبًا دقيقًا ومحبًا وهادئًا!
لساني الجائع يبدأ الرحلة ،
شفتي تؤكد رغبتي الصباحية ،
لأقول لكما رغبتي ، حبي ،
بلمسة خفية وغير عادية ووحشية.
وبينما أشعر بقشعريرة ، أول ثمار
أن تعبر عنها ببعض التنهدات الخفيفة ؛
تنهض فجأة وتصبح شريكًا
من هوسي لتسليط الضوء على سعادتك!
تعليقات
إرسال تعليق
أكتب تعليقا اذا كنت تريد نشر شيء معين أو تريد تنويرنا بفكرة.